هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قادت البورصة السعودية، اليوم الثلاثاء، هبوط أسواق المال الخليجية، بعد أن تراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودي تراجعا حادا.
مازالت الضغوط تحيط بأسواق الأسهم العربية والخليجية التي شهدت الكثير من التذبذب خلال جلسات الأسبوع الجاري مع تركيز المستثمرين على بعض القطاعات بعد الخسائر التي سجلتها سوق النفط مؤخراً.
فيما تواصل الأسهم القيادية سيطرتها على أداء البورصات وأسواق المال العربية والخليجية، بقيت قيم التداولات اليومية دون الحدود المستهدفة؛ نتيجة بقاء الضغوط المالية والاقتصادية وغيرها من المؤثرات المباشرة على قرارات العملاء بالبيع أو الشراء أو الاحتفاظ.
ارتفعت معظم أسواق الأسهم الخليجية الأحد، بعد موجة بيع قصيرة الأمد في نهاية الأسبوع الماضي بفعل تصاعد الصراع العسكري في اليمن.
تباين أداء أسواق الأسهم الخليجية بعض الشيء، الأحد، بعد استقرار أسعار النفط، بينما يشير تدني أحجام التداول إلى استمرار توخي الحذر من جانب المستثمرين.
ارتفعت مؤشرات الأسواق الخليجية، الأربعاء، بعد عدة أيام من الانخفاض، وذلك على الرغم من استمرار انزلاق أسعار الخام والتوقعات المتشائمة للاقتصاد العالمي.